هذا ذكر 457 الرد على منكري حجية السنة فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض الداعية والمفكر الإسلامي

الرئيسية المقالات مقالات دينية

هذا ذكر 457 الرد على منكري حجية السنة فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد عبده عوض الداعية والمفكر الإسلامي


أرد على من أنكر السنة فى نقاط محددة منها ما يلى  :

1-          من أنكر السنة النبوية فقد أنكر القرآن الكريم؛ لأن القرآن الكريم هو الذي أثثبت حجية السنة النبوية

2-          في أكثر من ثلاثين موضعا في القرآن الكريم جاء وجوب اتباع النبي صلى الله عليه وسلم

3-          قوله تعالى { مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا (80) }

وقوله تعالى { فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (63) }

4-          قوله تعالى { قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا ۚ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (54) }

وقوله تعالى { قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ (32) }

وقوله تعالى { قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (31) }

5-          المعنى هنا فيه حجية كاملة لـ: رسول الله صلى الله عليه وسلم.

6-          كلام النبي صلى الله عليه وسلم وحي، فم ردوا كلام النبي وأنكروه من الملاحدة فإنهم يعطلون القرآن، ولذا اخترت درس اليوم في الرد على منكري حجية السنة

7-          الحجية يعني: كل ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم ينبغي العمل به.

8-          الله تعالى حذر الأمة كلها من رد كلام النبي صلى الله عليه وسلم. وذلك من قوله تعالى { فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (63) }

9-          الإيمان عندما اكتمل في المدينة، فإن الإيمان لم يكتمل إلا برسول الله صلى الله عليه وسلم.

10-   لا يمكن لك أن تفصل بين: الوحي، والقرآن، والنبي .

11-   القرآن لا يفهم إلا بحياة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن هنا ظهر الناسخ والمنسوخ، وظهر المقيد والمطلق، وظهر العام والخاص.

12-   اختلاف دلالات الأحكام في السنة النبوية

13-   الملاحدة يحتجون أن الحكم الواحد يرد بأشكال مختلفة في السنة، وهم يرون أن ذلك يدل على التعارض. وهذا فهم خاطئ.

14-   فهم الناس من خلال حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "أمرت أن أقاتل الناس.." أن النبي بعث بالسيف، وهذا خطأ

15-   لأنهم جعلوا كلمة الناس كلمة عامة، فلم يبعث النبي لقتل الناس، وإنما هذا الحديث ينطبق على فئة معينة هي التيب بدأت بقتال النبي صلى الله عليه وسلم في زمانه.

16-   الناس في هذا الحديث، هم الذين ظلوا في مكة كفارا بعد العام التاسع

17-   لأن العام التاسع نزلت فيه سورة التوبة وفيها إنظار للمشركين.

18-   من يبقى في مكة مشركا بعد الأربعة أشهر وجب قتاله، وليس وجب قتله.

19-   أول غزة غزاها النبي صلى الله عليه وسلم كانت غزوة إجبارية مفروضة على النبي صلى الله عليه وسلم.

20-   لم يخرج النبي بجيش قبالة مكة إلا في العام السادس.

21-   أي إنسان يهتدي بغير طريق النبي صلى الله عليه وسلم فليس من أمته.

22-   لا هداية ولا صلاح ولا استقامة إلا بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم.

23-   جعل الله تعالى التوبة والحجية من باب سييدنا صلى الله عليه وسلم.

24-   قوله تعالى { وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا (64) }

وقوله تعالى { وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ (52) }

 

تصفح أيضا

أخبار الطقس

SAUDI ARABIA WEATHER

مواقيت الصلاة

جميع الحقوق محفوظة لموقع الشيخ أحمد عبده عوض