ما حكم الإسلام في أبٍ لا ينفق على أولاده، وهو ميسور الحال جدا تاركًا الحمل على زوجته، وهي تبيع الخضار، وتعمل في الخدمة المنزلية بالبيوت للإنفاق على أولادها، وإذا طلبوا من أبيهم شيئًا ضربهم؟

الرئيسية المقالات مقالات دينية

ما حكم الإسلام في أبٍ لا ينفق على أولاده، وهو ميسور الحال جدا تاركًا الحمل على زوجته، وهي تبيع الخضار، وتعمل في الخدمة المنزلية بالبيوت للإنفاق على أولادها، وإذا طلبوا من أبيهم شيئًا ضربهم؟

ما حكم الإسلام في أبٍ لا ينفق على أولاده، وهو ميسور الحال جدا تاركًا الحمل على زوجته، وهي تبيع الخضار، وتعمل في الخدمة المنزلية بالبيوت للإنفاق على أولادها، وإذا طلبوا من أبيهم شيئًا ضربهم؟
الرد: النفقة من الواجبات على الأب تجاه أولاده، فلا يجوز له التقصير فيها، ولا تضييعها، بل يلزمه القيام بها على الوجه الأكمل، لقوله صلى الله عليه وسلم: "كفى بالمرء إثمًا أن يضيّع من يقوت" (صحيح ابن حبان: 4240).

ولا يجوز له أن يضرب أولاده بسبب النفقة، ولك أخذ ماله بدون علمه، لأنه شحيح، ولك رفع أمرك للقضاء لإجباره على النفقة أو طلب الطلاق للضرر.

تصفح أيضا

أخبار الطقس

SAUDI ARABIA WEATHER

مواقيت الصلاة

جميع الحقوق محفوظة لموقع الشيخ أحمد عبده عوض