أعزكم الله تعالى، وأحبكم، ورفع شأنكم، وأعلى ذكركم
الحقنة المداوية، والمقوية لا تفطر ، والحقن في هذا الزمان لا تصل إلى الجوف، وأن وصلته لا تصل إليه من المنافذ المعتادة، فهي غالباً إما أن تعطى في الجلد، أو في العروق، أو الأوردة، أما الحقنة الشرجية فقط جعلها كثير من الفقهاء مفطرة.