ابنتي العزيزة، ما دمت اعتبرتيني أبًا لك، فإن
الأفضل والأصلح فيما يسمى بالمصالح المرسلة، وفيما يسمى بسد الذرائع، وفيما يسمى
بتحقيق المصلحة العامة
فإن زواجك بسلفك، شقيق زوجك أفضل من أن تتركي
البيت ومعكي أطفال تعرضين نفسك للفتن والمساوئ وقلة المصاريف
أي
أن زواجك بسلفك من حيث الناحية الشرعية أفضل عند الله عز وجل